جرب أن تقول الجملة السابقة لأحد معارفك من المسلمين وانظر ماذا ستكون ردة فعله، ستكون على الأغلب مزيجاً من الدهشة والاستنكار البالغ، وقد يصف هذا القول بأنه كفر، ولكنه لا يعرف بأن الجملة السابقة هى م المسلمات عند معظم علماء المسلمين، ويسمونه بـ "نسخ التلاوة"، فأقسام النسخ هى:
noIsllam
لا للإسلام
هل الخمار من السماء؟ أم نتاج المعاناة من حياة صحراوية قاسية؟

تضارب وتناقض اقوال محمد فى قرآنه واحاديثه كثيرة، خاصة فيما يخص ما يسمى بالاحكام أو الحلال والحرام. فنجد محمد يقول "الحلال ما أحل الله فى كتابه، والحرام ما حرمه فى كتابه وما سكت عنه فهو عفو، فما قبلوا من الله عافيته" وهذا يدفع للاعتقاد ان الحكم الحقيقى هو كلام محمد فى القرآن فى اعتقادى أن استخلاص حكم من القرآن يقتضى وجود نص صريح لا يقبل التأويل لأنه إذا قبل التأويل دخل الاحتمال وإذا دخل الاحتمال بطل الاستدلال واختلفت الآراء الذين اعتبروا الحجاب فريضة لا يمكنهم ذكر نص قرأنى صريح لا يقبل التأويل فيما يخص الحجاب، فقوله وليضربن بخمرهن على جيوبهن (النور 31) نص صريح لا يقبل التأويل وهو يقضى بحجب فتحة الصدر ولكنه لا يقتضى ستر الشعر، ولا الوجه، ولا الكفين ولا الساقين
من هو محمد رسول العرب

الاشتراك في:
الرسائل (Atom)